نحن والقادة
لم يعد خافيا على احد اسباب الصراعات القائمة في العالم وخاصة العربي والمتتبع لها يجدها لاتعدوا ان تكون نتاج طبيعي للسنوات العجاف التي عاشتها الشعوب والضغط القاسي الذي ناءت به القلوب والابدان ولازال الدليل يتضح صرخة بعد صرخة ونقمة بعد نقمة لازالت نظرية المؤامرة هي اول الردود وآخر الكلام والتهم بأن مايحدث هو من الخارج وبعض من طابور خامس كان معروفا ومستعدا لمايقوم به ووو ولكن ما أن يتم الامر حتى تسكت شهرزاد عن الكلام المباح ويبدأ ؟؟؟؟؟؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق